الرئيسية » ملفات » ملفاتي

شــَرَاكـَـات و مـُـشـَـارِكـَـات الأعمال العابرة للحدود " الســوق العربية المـُـشـْـتـَـرَكـَـة المـَـحـْدُودَة "
[ تحميل من المخدم (1.23 Mb) ] 08.25.2013, 10:52 AM

" إصـْـنـَـعْ ســوقك العربية أو الدُّوَليـَّـة المـُـشـْـتـَـرَكـَـة "

وحيثُ لا مجالَ للفـُـرَص الضـَائعَة

 

إنها من أمثل الحلول للدعم التمويلي و الإستثماري

الدَّامـِـج للمجهودَات و المـُـكـَـبـِّـر للكيانات الصغيرة و المتوسطة ؛

في ظل عالم أعمال يحتاج لدَعْم القوَّة الإقتصادية والفكرية المعرفيـَّـة بكل أشكالها ؛

و حيث يمكن للإستثمار الصغير أن يُكْمِل مسيرته كبيراً دون إنتظار

لسنوات و مراحل نضوجه السوقي التقليدية ؛
و يمكن للمُتـَـعـَـثـِّـر من خلاله الإفاقة الإقتصادية من كبوته مهما كانت

و دون اضطرار للإنسحاب من عالم الأعمال ؛

إنه ربما مجهود علي هامش السوق العربية المشتركة ؛

و لكن كسوق أعمال عربية مشتركة أو مُنْدَمِجَة محدودَة ؛

نسعي للتكامل فيما بين أيدينا و بأفكارنا و بثنايا طموحاتنا ؛

في مجالات  الأعمال الممكن تنسيق و توفيق التكامل بينها..

 و لتكبير أسواقها و لربما تعديل أبجدياتها الإقتصادية و السوقية بالكامل ؛ 

و لعلاج ربما نقص التمويل ؛ أو لنقص الإستيعاب الأحدث لأسواق العالم الآن ؛

من المُمَوِّلين التقليديين ؛ ولربما للعثرات الناجمة عن محدودية الفكر و الأسواق و القدرات التصريفية و الأزمات الإقتصادية ؛ التي ربما تعاني منها أسواق معينة بدول معينة ؛

بينما قد تكون نفس الإستثمارات ذات رَوَاج تصريفيّ بدول أخري ؛ و هو ما تقضي عليه كمشكلة فكرة التكامل ؛ بدلاً من القضاء علي الإستثمار ذاته لأنه ليس ذا قدرة تصريفية بأسواق دولته ؛ و حيث أن التكامل هنا يقضي تماماً علي إنحسار الأعمال و الإستثمار و انطوائه إقتصادياً علي ذاته و أسواقه التقليدية ؛ إلي رحابة أسواق التكامل .. 

ولربما أن المشكلة قد تكون راجعة لعدم وجود أو وضوح الفُرَص الإستثمارية الناجحة العامِلَة بالفعل ؛ و التي لا تبدأ من أول السطر السوقي و الإستثماري بكل ما تحمله من مَخَاطِر.. إلخ ؛ أما صاحب ودائع ؛ و بما قد يتسبـَّـب في إحجام الكثيرين عن الإستثمار ؛

 

و لكن .. ومع ارتفاع معدَّلات التضخم ؛ لم تـَـعـُـدْ الفوائد البنكية علي أيـَّـة ودائع بأية عُمْلات ؛  بمثابة ما يـُـغـْـري صاحب أي فائض مالي بأية عُمْلَة أن يلعب دور المـُـودِع ؛

بل و من خلال هذا التوجـُّـه ستنفتح آفاق إستثمارية أكبر و فُرَص عمالة أكبر و أكبر .. إلخ مما تتيحه تكامليات السوق العربية المشتركة المحدودة ؛

 

لا إنكسار أو إنحسار للأعمال .. بل انطلاق إلي رحابة التكامل الممكن بالفعل ؛

في ظل شـراكات و مـشاركات و دَعْم الأعمال العابرة للحدود

ما بين مختلف الدول العربية ( و بينك و بين مستثمري المَهْجَر العربي و الأجنبي ؛ و الذين كانت تنقصهم رؤية مشروعات ناجحة ذات مخاطر مقروأة ؛ و بما يشجعهم علي التخلي عن دور المودِع لدور المستثمر )

 

ولذلك ..

و بصرف النظر عن حجم استثماراتك و حجم مشكلاتها ؛ و عن إنغلاق آفاق الأسواق أمام إستثمارك بسوق معينة ؛ فإن آفاق التكامل أرحب و أكبر بكثير مما تتصوَّر ؛

كمستثمر أو كمودِع أو كصاحب فكرة أو كشريك أو كناجح أو كمتعثــِّــر أو .. أو  ..إلخ..

فما قد تطلبه أنت كتمويل – مثلاً – هو من منظور المـُـمـَـوِّل عبارة عن إستثمار ..

و قد يكون له بمثابة فـُـرْصـَـة لن يجدها سوي معك تحديداً ؛

 

والحلول دائماً أكثر من المشكلات

و لكن .. دعنا نبدأ ..
.. كيف نبدأ ..؟!
و من أين يمكننا أن نبدأ ؟!..

....

فقط .. إبدأ في فحص المرفق ؛ وقُم بالتجهيز المستندي و المعلوماتي ؛ المصحوب بفكرتك للمستقبل و مشكلاتك الحالية ؛ و ما علينا سوي القيام بأفضل عرض لحالتك -  بعد إعادة هندمة وصياغة كافة مُعْطَيَاتك من دراسات و ميزانيات .. إلخ – في صورتها العلمية المهنية الأرْقَى ؛ تكاملياً مع  أفضل المتاح سواء كان وطنياً محلياً أو عابراً للحدود ..

وكأنما نحن بمثابة نقطة الإلتقاء التكاملي و التنسيقي المهنية الإقتصادية القانونية المتخصصة ؛

و التي من خلالها – إن شاء الله تعالى – تتكامل كل المجهودات و الطموحات في أفضل ناتج ممكن لها ؛ و سنقوم بإطلاعك دورياً و لمدة عام – إن شاء الله تعالي – علي أفضل المتاح ؛ و بلا إضاعة لمجهودك أو وقتك في أية تفاوضات غير مجدية ؛ إذ يكفي دعوتك فقط لحضور مانراه الأفضل .. و لك في النهاية القرار ؛

 

*[ و مما نوَدّ التأكيد عليه في هذا الخصوص ؛ أننا لسنا وسطاء إنهاء أعمال ؛

بل مستشارون و خبراء مهنيون في الإقتصاد الكُليّ و إقتصاديات الأعمال ؛ والتمويل

و التــَّـعـَـثــُّـــر؛ وتداول و تقييم الدّيون و الإستثمارات - مصريــَّـاً و عربيـَّـاً و مـَـهــْــجـَـرِيـَّــاً –

ولأكثر من 30 عـــاماً؛ وباحثون و مُدَرِّبون دُوَليون ؛ تتكامل تخصـُّـصـَـاتهم بإحترافية لأداء ما قد لا يـَـسـْـهـُـل لفريق غيرهم أدائه ]*

 

فقط .. دَعـْـنـَـا نبدَأ معاً ؛ في صياغة سوقكَ العربية المشتركة
و التي تحلّ بتكاملياتها مختلف مشكلات محدودية

التمويل و الأسواق و التصريف وأعراض الركود ..إلخ ؛

 

و الله تَعَالي وليُّ التوفيق

عن فريق العمل

أ.د. أحمدأبو النور

أستاذ الإقتصاديات الحرجة والأزمات بالجامعات الأمريكية

إستشاري تقييم الإستثمارات و التطوير وإعادة الهيكلة المؤسسية

LAC المُمثـل الإقليمي لهيئة التعليم المـَـلـَـكيـَّـة البريطانية العـُـليا

العضو الدُّوَلي بمنظمَة العـَفـوالدولية

المُدَرِّب الدُّوَليّ بالإعتماد الأمريكي

عضو هيئة التدريس بجامعة عين شمس(سابقاً)

Prof_abulnoor@ymail.com  & Prof_abulnoor@msn.com

-           00201110005099 Mobile :

-           مواقع  :  http://masrawy.ucoz.com & http://www.strathmooreu.com

رابط ببعض فيديوهات اللقاءات الإعلامية :  http://www.facebook.com/video/?id=100000117333784

صفحة تواصل إجتماعي – فيس بوك : http://www.facebook.com/profile.php?id=100000117333784

القناة علي اليوتيوب : http://www.youtube.com/user/ProfessorDrA

حلقة حديثة عن الإقتصاد و البنوك :  http://www.youtube.com/watch?v=a0A_sdtsRNI

سيرة ذاتية مُختَصَرَة : http://masrawy.ucoz.com/index/cv/0-16

الفئة: ملفاتي | أضاف: ne7na
مشاهده: 451 | تحميلات: 62 | الترتيب: 0.0/0
مجموع التعليقات: 0
الاسم *:
Email *:
كود *: