الرئيسية » ملفات » ملفاتي

ملتقي التمويل و الإستثمار المصري العربي المهجري
[ تحميل من المخدم (1.33 Mb) ] 02.08.2014, 10:00 AM

 

 

تحية تقدير لكم من

مـُـلْتَقَى الإستثمار و التمويل المصري العربي المَهْجَري


فبهذه القراءة .. نبدأ الآن – إن شاء الله تعالي - في إنجاز و تجهيز

علمي ومهني مـُـحـْـتـَـرِف للحالة موضوع إهتمامنا و إهتمامكم ؛ سواء بهدف :

 

  1.  الدَّعـــْــم التمويلي من خلال مصادره التقليدية ( بنوك و إن كان ذلك ليس مثار تركيزنا  ) ؛
  2.  الدَّعـْـم التمويلي من خلال مصادر شخصية ؛ مثل ضخ بعض أصحاب الودائع لتمويل سعياً للحصول علي عوائد أفضل من العوائد البنكية ( و لربما أكثر شرعية من منظور آخرين ) ؛
  3.  الدَّعـْـم التمويلي من خلال مصادر شخصية ؛ مع التواجد معكم في صورة مـُـشـَـارَكـَـة ترتبط بأجل زمني مًحَدَّد ؛
  4.  الدَّعـْـم التمويلي من خلال مصادر شخصية ؛ و المرتبط بـ" شـَـرَاكـَـة " يثبتها عقد شَرِكَة ؛
  5.  الدَّعـْـم التمويلي الإستثماري في نفس الوقت ؛ من خلال أداء عيني تكاملي جزئي ؛ أي بالإمداد بخامات و/ أو أماكن لفروع جديدة و/ أو أسواق جديدة و/ أو الدَّعم بخطوط إنتاج و معدَّات .. إلخ ؛ و المنتهي بشراكة ؛
  6.  الدَّعـْـم التمويلي الإستثماري التكاملي الكـُـلـّـيّ و الذي يشمل الإتفاق علي ؛ الدَّعم العيني الشامل لكل ما سبق – بالنقطة 5 ) و غيره و المنتهي بشراكة ؛
  7. الدَّعـْـم التمويلي الاستثماري الإنقاذيّ ؛ و الذي يترتـَّـب عليه التـَّـدَخـُّـل للدَّعـْـم التمويلي الإستثماري – أيضاً – من خلال ؛ سداد إلتزامات ديون شركتكم جزئياً أو كلياً ؛ مقابل شراكة تتحدَّد نسبتها في ضوء إعادة تقييم نشاطكم كاملاً .. إلخ مما يُعْمَل به رسمياً و تنفيذياً في مثل هذه الحالات ؛
  8. الدَّعم التمويلي الإستثماري ؛ من خلال الإندماجات الأفقية أو الرأسية ؛ بين نشاطكم و أنشطة أخري ؛ إما مع أنشطة مماثلة لكم تماماً و لكنها أكبر في الحجم .. و لديها قدرات تمويلية ؛ أو من خلال أنشطة تتكامل مع أنشطتكم .. إلخ من أشكال الإندماجات شديدة التنوّع ؛
  9. الدَّعـْـم التمويلي النهائي .. و المنتهي بشراء مستثمرين جـُـدُد لكامل منشأتكم ؛ مع إستفادتهم التعاقدية المؤقتة من خبراتكم ؛ من خلال بقائكم مؤقتاً بالنشاط بعد بيعه كمستشاريّ أداء و حتي ضبط المستثمرين الجُدُد لكامل سيطرتهم علي النشاط و أسواقه إلخ ؛
  10. الدَّعم التمويلي النهائي و شبه الكامل ؛ و الذي يختلف عن النقطة السابقة ( 9 ) فقط في بقائكم كمستشارين مؤقتين و لكن مع إحتفاظكم مقابل ذلك علي حصة لا تزيد مثلاً عن نسبة ملكية تتراوح ما بين 5 : 10 % .. إلخ من أشكال الفاهمات الممكنة ؛
    ......................

 

ذلك بإعتباركم إحدى مفردات جانب العرض الإستثماري - بملتقانا الوطني الدُّوَليّ للإستثمار و التمويل – الباحثين عن دعم تمويلي من خلال مستثمرين [ أو مُقرضين في أضعف الإحتمالات ] .

 

مع ملاحظة :

أن المستثمرين أو المـُـمـَـوِّلين المتوَقـَّـعين لأنشطتكم ( أو المقرضين في بعض الحالات ) ؛ هم يختلفون طبقاً لطبيعة نشاطكم ..

 و حجم ما هو مطلوب ضـَـخـُّـه تمويلياً منهم .. و الذي هو بمثابة إستثمار من منظورهم ؛ و أيضاً طبقاً لمدي الإحتياج منهم لسابق خبرات معينة بأنشطة معينة ؛ أو أن دورهم سيقتصر – فقط - طبقاً للتعاقد و التفاهمات علي مجرد كونهم مموّلين أو أشبه بالشركاء المـُـوصين .. إلخ من أشكال التفاهمات و التعاقدات ؛ بالإضافة لجنسيات الأسواق و الشركاء ..إلخ ؛ و الواجب أخذها بعين الإعتبار في أية تفاهمات ؛

 

 و الذين يتنوَّعون ما بين :

  1. مستثمرون مصريون مقيمون بمصر ( و هي ليست النسبة الغَالِبَة ) ؛
  2. مستثمرون مصريون مقيمون بالمـَـهـْـجـَـر العربي علي نحو مؤقــَّــت ؛
  3. مستثمرون مصريون مقيمون بالمهجر العربي علي نحو شبه دائم ؛
  4. مستثمرون مصريون مقيمون بالمهـْـجـَـر الأجنبي ( الأمريكي ؛ الأوربي ؛ الكندي ؛ الأسترالي .. إلخ ) علي نحو دائم ؛
  5. مستثمرون عـَـرَب مقيمون أو شبه مقيمين أو غير مُقيمين بمصر ؛
  6. شركات مصرية محلية ليست ذات أفرع خارجية ؛
  7. شركات مصرية عربية أو مصرية أجنبية مشتركة ؛ ذات أفرع عابرة للحدود ؛
  8. شركات عربية أو عربية أجنبية مشتركة ليست ذات فروع بمصر ؛
  9. شركاء مصريون محليون سواء أفراد أو شركات ؛ و لكن من مستهدفاتهم فتح أفرع و أسواق عابرة للحدود ؛
  10. شركاء عرب و / أو أجانب ؛ سواء كانو أفرداً أو شركات ؛ يستهدفون السوق المصري تحديداً ؛ و زيادة أنصبة التعامل به ؛ و بغير تركيز علي الأسواق الإقليمية أو العالمية ؛
  11.  .. إلخ من تنوّع الشركاء أو المـُـشـَـارِكين المتوّقــَّــعـين ..

 

*و حيث أنه بديهياً :

لن يمكن الدخول الجـَـاد في أية تفاهمات مع أي طرف من الأطراف لإنجاز أي إتفاق

( مهما كان إسمه ) إلا في ضوء عرض الحالة بأسلوب مـُـتـَّــفـَـق عليه دُوَليـَّـاً ؛

و هو:

1- تقرير ( دراسة ) التقييم الحديث  لمنشأتكم و نشاطكم و أعمالكم ؛ مرفقاً به صور لكافة المستندات و القوائم المالية و البيانات .. إلخ ؛ التي تم الإعتماد و الإستناد إليها في صناعة تقرير التقييم ؛

و بالتالي الإكتفاء بهذا الإعداد المستندي للحالة ؛ و موافاتنا به ؛ لفحصه و بداية التعامل علي أساسه ؛

2- إمكانية إعتمادكم علي التسويق العام ؛ من خلال انتظارنا لوجود مَنْ يطلب الدخول في نوعية أعمالكم و تخصصاتكم ؛ و بالتالي دراسة التوافق الموجود مع حالتكم من عدمه ؛ و من ثمَّ ترتيب اللقاءات التفاوضية ؛

3- أو .. إعتمادكم علي تسويقنا الخاص لحالتكم تحديداً ؛ سعياً بها في أسواق الطلب العربي و المصري الداخلي و الخارجي و المهجري ؛ من خلال قنوات تسويقية مخصوصة عالية الكفاءة في هذا الشأن ؛

4- و في كل الحالات و في حالة عدم توفيركم لتقرير ( دراسة ) التقييم ؛ فبإمكانكم الإعتماد علينا في القيام بها ؛

و في هذه الحالة يكون مطلوباً من حضراتكم توفير المعلومات و المستندات التالية ( و التي يمكن تلخيصها إجمالاً في كونها ) :

  1. - كافة الأوراق الرسمية للنشاط ؛
  2. - أية إثباتات إنجاز أعمال سابقة ؛
  3. - ميزانيات النشاط التي تـُـعـَـبـِّــر عن حقيقة أوضاعه ؛ و مركز مالي حديث يـُـظـْـهـِـر حقيقة اللحظة الحالية ؛
  4. - تقرير بأهم المشكلات السابقة و الحالية تحديداً ؛ و التي تعوق النشاط أو تـَـحـدّ من أدائه كما يجب ؛ بما في ذلك أية مشكلات سداد يكون قد تعرض لها النشاط مع البنوك أو غيره .. و دعمها المستندي القانوني ؛ إن كانت قد أخذت تطوراتها المنحي القانوني 
  5.  
  6. - دراسة تفصيلية لتحليل و قراءة تفصيلات أداء الأعمال ؛ و بالتالي توقـُّـعَات علمية صحيحة بمصير التوسعات و المطلوبات ( أي أنها دراسة الأمر الواقع الماضي و الحاضر من منظور مالي و ائتماني و سوقي .. جدوي إلخ.. للبناء عليه كأساس لتوقـُّـع ما يمكن أن تؤول إليه الأمور مستقبليلاً ) ؛
  7. بالإضافة لتقرير مالي شامل ( للنشاط التشغيلي و الوضع الإستثماري الحالي للبناء عليه من أجل المستقبل ) ؛ بالإضافة لرسم السيناريوهات المستقبلية المحتملة في ضوء توافر عدة بدائل متاحة ؛ سواء للشراكات أو المشاركات .. ) ؛

 

* و هو ما يمكنكم إنجازه و تجهيزه بالكامل دون الإلتزام بكل التفصيلات المطلوبة و التي سترد بعد قليل ؛ و لكن تلك التفصيلات ستساعدنا و تساعدكم ؛ حتي في حالة توفيركم للميزانيات و المراكز المالية و الدراسات و التقارير و السيناريوهات المستقبلية .. إلخ ؛ في التثـَـبــُّــت من قوة و جودة تعبير الدراسات و التقارير و الميزانيات.. إلخ عن الأمر الواقع وكذلك عن المتوقــَّــع ؛
* و لأننا ملتزمون أمام جميع الأطراف (  أي أمامكم و أمام مَنْ سيكونون طرفاً أصيلاً في التعاون مع حضراتكم ؛بتوفير أدق و أصح ما يمكنهم الإعتماد عليه و الوثوق به .. من معلومات و دراسات .. إلخ قبل إقدامهم علي ضخ تمويل .. كمجرد تمويل .. أو كمشاركات أو شراكات إستثمارية و/أو و كشركاء فتح و صناعة أسواق تصريفية جديدة إلخ ..

أو حتي في حالة التجهيز الإحترافي للحالة للعرض علي بنوك ( بناءً علي طلبكم ) .. إلخ

[ و.. ضعـوا أنفسكم و لو لمدة دقائق مكان الأطراف القائمة بالتمويل .. و ستجدون الواقع يفرض نفسه بحتمية التـَّـثـَـبـُّـت من كل شئ ]

و هو ما سيجعل لِزِاماً علينا من منطلق مسئوليتنا المهنية ؛ حتي في حالة توفيركم للدراسات و الميزانيات و عدم تكليفكم لنا بإنجازها ؛ من طلب المعلومات التفصيلية للتأكـُّـد و لإعادة ضبط أية أرقام أو مواقف أو تحليلات ؛ تكون قد وردت بالدراسات أو الميزانيات ..

* وهو الأمر المفيد لكم – أيضاً – أولاً و أخيراً .. لأنه يعيد تصويب و ضبط الدراسات والتقارير و الميزانيات والسيناريوهات المستقبلية الخاصة بكل أوضاعكم ؛ و يعيد و يجيد عرضها بالشكل العلمي و المهني الأضبط و الأدق و الأصوب ..

** ولأنه يمكن عـَـرْض منشأَة ما بشكل ضعيف بالرغم من قيمتها و قوتها ؛ و بما يـُـفـْـقـِـدها قيمة تفاوضية هائلة لا يمكن تعويضها في لحظات تالية لما بعد لحظة التفاوض ؛ و بما يتيح لكم أفضل ما هو مـُـمـْـكِن إن شاء الله تعالي بل و كل الإفادة ..

* [ و لأننا لسنا مـُـمـَـثـّـلين للمستثمرين الجـُـدُد ؛ بل يهمـُّـنـا الوصول بالجميع لأفضل فرصهم التفاوضية ؛ وبما يمكنكم معه إعتبارنا " قـُـضـَـاة التفاوض المـُـحـْـتـَـرِفــُـون "]

* إننا لكم و لكل الأطراف ؛ بمثابة نقطة الإلتقاء التكاملي و التنسيقي المهنية الإقتصادية القانونية المتخصصة ؛ و التي من خلالها – إن شاء الله تعالى – تتكامل كل المجهودات و الطموحات في أفضل ناتج ممكن لها ؛

و سنقوم بإطلاعك دورياً و لمدة عام – إن شاء الله تعالي – علي أفضل المتاح ؛ و بلا إضاعة لمجهودك أو وقتك في أية تفاوضات غير مجدية ؛ إذ يكفي دعوتك فقط لحضور مانراه الأفضل .. و لك في النهاية القرار ؛

 

** [ و مما نوَدّ التأكيد عليه في هذا الخصوص ؛ أننا لسنا بنكاً و لا نمارس أعمال البنوك ؛ و لسنا وسطاء إنهاء أعمال ؛ بل مستشارون وخبراء مهنيون في التمويل والتــَّـعـَـثــُّـــر ؛ وتداول وتقييم الدّيون و الإستثمارات- مصريــَّـاً و عربيـَّـاً و مـَـهــْــجـَـرِيـَّــاً – لأكثر من 30 عـــاماً ؛ وباحثون

و مُدَرِّبون دُوَليون؛ تتكامل تخصـُّـصـَـاتهم بإحترافية لأداء ما قد لا يـَـسـْـهـُـل لفريق غيرهم أدائه ] *

* فنحن :

تلك الخبرات التي تجمعها مؤسسة مجتمع مدني – غير هادِفَة للربح بالدرجة الأولي – معنيـَّـة بالتنشيط الإستثماري الكلي ؛ و بما ينعكس علي الإقتصاد القومي و المجتمع ؛ في صورة إنتاج أفضل و أكثر ومعدلات تشغيل و انتاجية أعلي ؛ وبما يساهم في تقليل نسب البطالة ؛ وكإيقاف للنزيف الاستثماري ولكل إنعكاساته علي المجتمع المصري في أوضاعه الراهنة ؛ و المتمثـِّــل في تزايد معدلات إغلاق المصانع و المنشآت و كذلك تنامي معدلات الإفلاس و التصفية سواء الإجبارية أو الإختيارية  .. إلخ من مظاهر التراجع الإستثماري و بالتبعية الإقتصادي ؛

** خاصة مع التزامن الذي تشهده أسواق الإئتمان من تراجع في معدلات إقراض البنوك لعملائها ؛ مع صعوبة أو إستحالة توفير الضمانات المطلوبة أحياناً ؛ بالإضافة لإستمرارية تنامي تصنيف كثير من المتعاملين مع البنوك علي قوائم الإستعلام السلبية لمدة 5 سنوات ؛

دونما تفرقة بين :

  • من قد تعثـَّـر رغماً عنه أي لأسباب إقتصادية عامة أو ما يسمَّى علمياً بالمخاطِر المنتظمة Systematic Risk ؛
  • و بين المتعاثِر أو المتعثـِّـر لأسباب شخصية تخص المنشأة وإدارتها أو مايسمى إقتصادياً بالـ Unsystematic Risk ؛
  • ذلك بالتزامن مع مُزَاحَمَة الحكومة للقطاع الخاص والإستثماري والإفراد ؛ في الإقتراض من البنوك و امتصاص معظم فوائض سيولتها ؛
  • بالإضافة إلي تفضيل البنوك –ذاتها - لتوظيف أموالها بصورة أكثر أمناً ؛ من خلال الديون الحكومية المتمثلة في السندات وأذون علي الخزانة ؛ و بسعر إقراض لا يمكنها الحصول عليه من عملائها المقترضين غير الحكوميين ؛

( و يمكنكم في هذا الخصوص و ارتباطاً به مراجعة تلك الحلقة ؛ و هذا هو رابطها المباشر حلقة حديثة عن الإقتصاد و البنوك :  http://www.youtube.com/watch?v=a0A_sdtsRNI)

 

ومن هذه المـُـنطـَـلَقَات جميعها كان دورنا معكم كجانب عرض إستثماري ؛ أي تتيحون نسبة من استثماراتكم و أعمالكم أو جميعها لطالبي الإستثمار ؛ سواء بـ :

  • المشاركة بمبلغ لأجل ؛
  • أو للشراكة بنسبة تملـُّـك أو لحصـَّـة من استثماراتكم ؛
  • أو للإستحواذ الكامل .. أي شراء استثماراتكم كاملةً ؛
  • أو مجرد إقراتض نشاطكم تشغيلياً و/أو إستثمارياً .

 

* و بما يمكنكم من الإعتماد علينا في كل صغيرة و كبيرة إن شاء الله إرتباطاً بموضوعكم ؛

و خاصة في :

1- كافة المُعَـاينات الميدانية و إخراج مختلف أفلامها النهائية ؛

2- كافة الدراسات و بكل تنوُّعَاتها .. جدوي .. إئتمانية .. سوقية .. تقييم .. إلخ ؛

3- مختلف تقارير التقييم الرسمية المعتمدة .. إلخ ؛

4- ضبط مختلف الميزانيات و المراكز المالية ؛

5- بالإضافة للصياغة الإئتمانية المحتـَـرِفـَـة لكل أوضاعكم كحالة إئتمان نموذجية أمام مختلف الأطراف ؛

6- تمثيلكم بحضوركم تفاوضياً مع كل الأطراف ؛

7- إتمام مختلف التفاهمات التمهيدية مع كل الجهات التسويقية الخارجية ؛ و المـَـعـْـنيـَّـة بتوفير المستثمرين الخارجيين المنتظـَـرين ؛ بخلاف المتوافرين بمعرفة سابقة مباشرة ؛

8- إنجاز النقاشات المبدئية و التفاهمات الإنتقائية مع مختلف المستثمرين المـُـرشــَّــحين ؛ لفلترة المتاح و تفادي تكرار لقاءاتكم غير المجدية بمستثمرين قد لا يكونون الأنسب لكم ؛

9- ترتيب جلسات التفاهمات ؛ لإنجاز الإتفاقات النهائية معكم ؛ و ذلك لإنتقاء الأفضل و توفير جهدكم فقط للمراحل النهائية للإنجاز؛ ذلك بالإضافة لميزة إستثنائية ( خاصة بالجانب التسويقي لكم كنشاط إستثماري ؛ تتمثـَّـل في دوام و استمرارية عرض حالتكم كحاة عرض استثماري متاح ؛ أمام أهم المستثمرين المصريين أو المهجريين أو العرب طالبي الإستثمار و السابق ذكر تنوعهم ) ؛ لمدة عام كامل إن شاء الله تعالي ؛

و بما يسمح لكم و خلال ذلك العام الذي يبدأ من بداية تعاملنا معكم فوراً .. من إنتقاء إحترافي لأفضل الفـُـرَص المُمْكِن التعاقد عليها .. بل و تعـَـدُّد تلك الفـُـرَص علي مدار العام ؛ و ليس مجرد فرصة واحدة مع مستثمر محتمل واحد و انتهي الأمر .. ( أي قد ينتهي الأمر بوجود و توافر أكثر من شريك واحد ؛ بل عدة شركاء كل منهم بحصة تمثل ضخاً تمويلياً و تكبير لحجم  نشاطاتكم و تشغيلكم ) ؛

10- الإستمرار بناء علي طلبكم في متابعة الشراكة أو المشاركة الجديدة للمـُـدَّة التي ترغبونها ؛ و علي نحو إدائي إستشاري أيضاً في كل ما تتطلبه أعمالكم خلال الفترة ؛

مع أصدق الأمنيات بتعاون مثمر إن شاء الله تعالى
و لكم من تقديرنا المـُـنـْـتـَـهـَـى

جَعَلَنَا الله لكم نَفـْـعـَـاً ؛ و جَعَلكـُم لنا دَعْمـَـاً

 

                                               عن المجموعة

                                              أ.د. أحمدأبو النور

                               Ph.D. W. Harvard University USA,

  Royal British Fellowship and Board Consultant

أستاذ و إستشاري الإقتصاديات الحرجة والأزمات بالجامعات الأمريكية

العضو الدولي بمنظمة العـفـوالدولية AMNESTY[ الحقوق والجرائم الإقتصادية ]

مـُـدَرِّب دوليّ وإستشاري التقييم و إعادة الهيكلة المؤسسية

خبير إستشاري الإعلام الإقتصادي

خبير إنمائيات الأمم المتحدة

                                       عضو هيئة التدريس بجامعة عين شمس(سابقاً )

00201110005099Mobile :

prof_abulnoor@ymail.comبريد إلكتروني :

www.westmore-u.us     &    www.westharvard.us    & www.strathmooreu.com

   صفحة تواصل إجتماعي – فيس بوك : http://www.facebook.com/profile.php?id=100000117333784

                                                   القناة علي اليوتيوب : http://www.youtube.com/user/ProfessorDrA

بعض الحلقات الإعلامية الحديثة عن الإقتصاد و البنوك    :              

https://www.youtube.com/watch?v=dmW-VHig_jY&feature=share

https://www.youtube.com/watch?v=IzlfxEGaPdk&feature=share

https://www.youtube.com/watch?v=YUrQyAeQ0Lc&feature=share

https://www.youtube.com/watch?v=j1wdKvhWsVo&feature=share

http://www.youtube.com/watch?v=a0A_sdtsRNI

https://www.youtube.com/watch?v=1CKynPyKpLI                          

                                       https://www.youtube.com/watch?v=K0pUKiXpYPU

سيرة ذاتية مُختَصَرَة : http://dr-ahmad-abulnoor.tk

 

لمختلف التفصيلات وللمعلومات و المســـــتندات المطلوبة

فقط في حالة عدم توفيركم لدراسة التقييم الحديث لمنشأتكم و أعمالكم

برجاء تحميل الملف المرفق 

بصيغة بي دي إف

 

 

الفئة: ملفاتي | أضاف: ne7na
مشاهده: 980 | تحميلات: 44 | الترتيب: 0.0/0
مجموع التعليقات: 0